عند قيادتي للسيارة أضطر دائماً أن أنظر للأمام للبحث عن شئ جديـد يـمكن الإرتـطام به، فأنا مازلت أتذكر ذلك اليوم الذي مر أمامي حمار فجأة على متـنـه كائن آخر له نفس عقلية الحمار، و حتى أتـفاداه إرتـطمت بكلب مسكين لا حول له و لا قوة سوى أنه يتبع ذلك الكائـن، ت........
تحت الطبع
تحت الطبع
بقلم م / مصطفى الطبجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق