الإشاعات تختلف عن الإشعاعات، و يخـتـلفا بدورهما عن الأشـعات، و لأنـنـا مميزون عن جميع دول العالم، و " مشقلطيـن " الدماغ بالنيابة عن جميع الشعوب، فإننا نـبـتـكر الإشاعات و نصدقها، و نخاف من الإشعاعات و نبحث عنها، و نسمع عن الأشعات و لا نجدها لأن الجهاز عطلان، ........
تحت الطبع
تحت الطبع
بقلم م / مصطفى الطبجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق